هو أكثر ما يجول في ذهن السوريين اليوم، لا سيما وأن جبهة درعا خصوصاً بمعظم فصائلها باتت تجسد التمثيل الأخير للثورة السورية بعد دخول القوات
إيران في سوريا.. كأنك يا أبو زيد ما غزيت
“خسرت إيران حربها في سوريا”، هي حقيقة حتى نظام طهران ذاته بات يدركها وربما يتعامل مع مجريات الأمور على أساسها، فبعد سنوات من القتال واستنزاف
اسرائيل الشقيقة!
يبدو أننا في عصر الأحداث الفريدة من نوعها، كيف لا ونحن نشهد “تغريدة” هي الأولى لوزير عربي يوجه دعم تاريخي لإسرائيل بعد استهدافها لمواقع إيرانية
إيران.. أول المودعين للأراضي السورية
تهب الريح السورية بما لا تشتهي السفن الإيرانية، ربما هي العبارة الأكثر تجسيداً للحالة السورية، والصراع النفوذ الدولي والإقليمي الذي تشهده البلاد منذ سبع سنوات
ما كشفه فيديو الأسد.. وحقيقة الدور الروسي في سوريا
كعادته أبى بشار الأسد أن يفوت على نفسه فرصة استثمار تقدم قواته في الغوطة الشرقية للظهور بصورة المنتصر ومحاولة خلق بروباغندا إعلامية لنفسه على الأقل
في الذكرى السابعة.. ما الذي تبدل وهل تشعل درعا شرارة الثورة الثانية؟
قواعد على المياه الدافئة واستعادة المجد الضائع واللعب بمساحة أكبر في قضايا العالم، ربما هذه هي أبرز الأهداف التي تسعى […]
الغوطة الشرقية.. صمود أم تسويات دولية لإنتاج النظام من جديد
ليس من الغريب أن يجيش النظام آلته العسكرية كاملة في عمليته العسكرية للسيطرة على الغوطة الشرقية، لا سيما أنه سيحقق عملياً أول انتصار حقيقي له
روسيا وخطة الثلاثين يوماً في غوطة دمشق
فعلاً هي واحدة من المفاجآت الكبرى في تاريخ الثورة السورية التي تتخلى فيه موسكو عن الفيتو ضد إقرار هدنة في سوريا، لا سيما أنها “أي
الغوطة الشرقية.. بين سيناريوهي غروزني وأفغانستان
ربما النظرة الأولى لمجريات الأحداث الأخيرة في الغوطة الشرقية وكم المجازر والإجرام الذي فاق كل ما يمكن أن يتصوره عقل الإنسان؛ يشير إلى أن المنطقة