مئات الطلاب يواصلون تعليمهم في مدرسة مؤقتة داخل خيام متهالكة بمخيم السكة بريف إدلب، منذ نحو أربع سنوات.
تتميز قرية “علي بازلي” بموقعها الاستراتيجي على ضفاف بحيرة ميدانكي، مما يجعلها واحدة من أهم المقاصد السياحية في الشمال السوري.