Facebook
Twitter
WhatsApp
Telegram

في بلدة البارة بإدلب، تقوم الحاجة مريم برعاية أشجارها وتقليم أغصان الزيتون لاستخدامها في التدفئة خلال فصل الشتاء، رغم التحديات الناجمة عن القصف المستمر.