بيان بطريركية أنطاكية وسائر المشرق للروم الأرثوذكس – دمشق، 3 تشرين الأول 2025:
📌 تودع قرية عناز ووادي النصارى اليوم شبابًا سقطوا ضحية جريمة وُصفت بـ”الآثمة” التي “يندى لها جبين الإنسانية”.
📌 الكنيسة تشجب الجريمة وتضعها بيد المسؤولين مطالبةً بكشف الفاعلين ومحاسبتهم.
📌 ما جرى يستهدف السلم الأهلي، وهو أساس العيش المشترك الذي تسعى الكنيسة للحفاظ عليه.
📌 رفعت البطريركية صلوات من أجل أرواح الضحايا وتعزية القلوب ومنح سوريا السلام المنشود.
📌 نؤكد التمسك بالإيمان والرجاء ونبذ كل خوف، متمسكة بثباتها رغم التحديات.