المتحدث باسم وزارة الداخلية نور الدين البابا للإخبارية:
الأمور تتجه نحو الاستقرار الكامل مع توقع عودة الهدوء مع ساعات الفجر الأولى.
عشيرة ذوي الشهداء أصدرت بياناً مسؤولاً ووطنياً يوضح موقفها.
الأمن الداخلي والجيش والشرطة العسكرية يعملون على تأمين المدينة وأحيائها.
جهود مشتركة من الأهالي والوجهاء لمنع التصعيد والحفاظ على السلم الأهلي.
الوزارة تؤكد التزامها بكشف ملابسات الجريمة قريباً لتكون عند حسن ظن المواطنين.
التحقيقات ترجح أن الجريمة جنائية وليست طائفية، ومحاولات إلباسها طابعاً طائفياً تهدف للتغطية على الفاعلين.
مباحث جنائية حمص تواصل عملها بجهود مميزة لكشف الحقيقة.









