أقدم شاب على قتل خطيبته مع سائق “تاكسي” في مدينة اللاذقية، بعد أن اعترض سيارة الأجرة التي تقلها، وأطلق النار عليهما وسط الشارع، دون الكشف عن تفاصيل الحادثة.
كما قُتل طفل لم يتجاوز السابعة من عمره، نتيجة تعرضه للضرب على رأسه بواسطة أنبوب معدني، على يد زوج أمه في منطقة الرمل الفلسطيني بمدينة اللاذقية، حيث أشارت مصادر محلية إلى أن “الطفل كان يتعرض للتعذيب من قبل زوج أمه بشكل مستمر”،
وفِي تشرين الأول من عام 2018 الماضي، قام “عبد اللطيف عبد الله” وهو عنصر فار من جيش النظام، بقتل الطالبة الجامعية “روان عز الدين” من خلال إطلاق النار عليها، ومن ثم قام بقتل نفسه في قرية زبرقان في ريف محافظة طرطوس.
يذكر أن جرائم القتل والسرقة ترتكب بشكل يومي في مناطق سيطرة النظام، نتيجة انتشار السلاح والفوضى، وعدم قدرة الأجهزة الأمنية على ضبط الأمن في مناطق سيطرتها.








