وجهت المقاومة الشعبية في درعا، دعوات إلى الشباب للانضمام إلى صفوفها، بغية الاستمرار في مقارعة قوات النظام السوري.
وجاء ذلك عقب المداهمات والاعتقالات التي تنفذها قوات النظام، بالإضافة إلى طلب الشباب للخدمة الاحتياطية، وفرض عودة المنشقين للخدمة جنباً إلى جنب مع الميليشيات الطائفية، على حد وصفها.
وأكدت المقاومة في بيانها، أنها ستكون “الدرع الحصين” الذي سيدافع عن أبناء سوريا بكافة أطيافهم أينما كانوا.
يذكر أن ما بات يعرف بـ “المقاومة الشعبية”، نفذت خلال الفترة الماضية، عدة عمليات خاطفة ضد قوات النظام، واستهدفت العديد من الحواجز ثكنات العسكرية.








