قُتل قيادي في جيش الإسلام التابع للجيش الوطني السوري، في مدينة الباب بريف حلب الشرقي.
وقالت مصادر محلية إن “القيادي أنور الشيخ بزينة قضى بانفجار عبوة ناسفة في سيارته داخل مدينة الباب”.
واتهم الجيش في بيان له، خلايا نظام الأسد والجهات المعادية بالوقف وراء العملية التي أودت بحياة أحد قادة الجيش.
واعتبر أن عمليات الاستهداف التي تطال قادة الجيش الوطني تستوجب “مواصلة الليل بالنهار لملاحقة المجرمين والخونة الذين ينفذون ما عجز عنه نظام الأسد”.
وتشهد مناطق سيطرة المعارضة عمومًا ومناطق سيطرة الجيش الوطني شمال وشرق حلب خصوصًا، تفجيرات بعبوات ناسفة وسيارات مفخخة ودراجات نارية بشكل مستمر، والتي تسببت منذ سنوات وحتى الآن بمقتل عدد كبير من المدنيين إلى جانب عشرات العسكريين من فصائل الجيش الوطني.








