في بلدة البارة بإدلب، تقوم الحاجة مريم برعاية أشجارها وتقليم أغصان الزيتون لاستخدامها في التدفئة خلال فصل الشتاء، رغم التحديات الناجمة عن القصف المستمر.

Facebook
WhatsApp
Telegram

SY24 -خاص

مقالات ذات صلة