الرئيس أحمد الشرع في مؤتمر قمة المناخ (COP30):
سوريا التي كانت يوماً واحة تغنى بها الشعراء، واجهت خلال السنوات الماضية تحديات بيئية مركبة تراكمت أثارها على الإنسان والموارد معاً.
سوريا تؤكد تضامنها العميق مع الشعوب المتضررة من كوارث المناخ.
سوريا تتجه نحو إعمارٍ أخضرٍ واستثماراتٍ مستدامةٍ تعيد الحياة إلى مدنها
البلاد واجهت أزمات متعددة أثرت على مناخها وساهمت في تفاقم الأوضاع البيئية.
التغير المناخي بلغ ذروته في سوريا، مع أزمة جفاف غير مسبوقة.
تجدد سوريا التزامها بحماية البيئة والمناخ لضمان مستقبل مستدام وآمن.
إرادة الشعوب قادرة على تجاوز التحديات مهما عظمت.
أدت حركات النزوح الواسعة خلال سنوات الحرب إلى الضغط الإضافي على الموارد.









