في ذكرى التحرير الأولى، أعود إلى وطني ومعي موسيقى كبرت في المنفى وذاكرة لم تغادر المكان

Facebook
WhatsApp
Telegram

الموسيقار العالمي مالك الجندلي:

📌 في ذكرى التحرير الأولى، أعود إلى وطني ومعي موسيقى كبرت في المنفى وذاكرة لم تغادر المكان

📌 العودة ليست لإقامة حفل، بل لوضع نغمة في قلب مدينة وصوت في حضن بلد حملته الروح رغم المسافات

📌 لقاء مع سوريا كما حلمنا بها وكما تستحق أن تكون ومن ساحة الساعة في حمص أبدأ الجولة الموسيقية بعنوان “سيمفونية سورية من أجل السلام”

📌 الختام في دار الأوبرا بدمشق على خشبة انتظرت لقائها طويلًا لأقدم موسيقى كُتبت بين المنافي والمطارات والمخيمات لكنها لم تفارق أرضها الأولى

📌 من “وطني أنا” و”سيمفونية القاشوش” إلى “نشيد الأحرار” و”إيميسا” وصولًا إلى العرض الأول لـ “السيمفونية السورية”

📌 جميع الأمسيات مفتوحة ومجانية لأن الموسيقى ملك للجميع

📌 من أحب ليحمل علبة حليب أطفال لإرسالها إلى المخيمات دعمًا للأصوات التي لا تصل إلى المسرح

📌 هذه العودة ليست ختامًا بل بداية لإعادة صوت البلاد ولتحويل الوجع إلى لحن لا يُنسى

 

 

مقالات ذات صلة