ادعى رئيس ما يسمى “مركز المصالحة الروسي” “فلاديمير سافتشينكو” أن مسلحين من “هيئة تحرير الشام” نقلوا حاويات كلور إلى بلدة بسنقول الواقعة في محافظة إدلب.
وحذر المركز قادة المعارضة بالتوقف عما أسماها “الاستفزازات”، التي من شأنها تقويض عملية السلام، على حد تعبيره.
وكان أعلن مركز المصالحة سابقاً بأن المعارضة السورية تحضر لاستخدام المواد السامة ضد المدنيين لاتهام حكومة النظام بالأمر لإثارة الرأي العام الدولي، في رواية متكررة يرددها الروس والنظام.