زملكا: خدمات غائبة، خزينة فارغة، وأمل مؤجل بالإعمار بعد خمسة أشهر على سقوط نظام الأسد، ما تزال بلدة زملكا في الغوطة الشرقية تعيش على هوامش جهود التعافي، وسط غياب شبه تام للخدمات الأساسية