أم حيدر تنتفض على إصابتها وتعمل سائقة سيارة أجرة في الشمال السوري تستند “أم حيدر” على عكاز خشبي، تفتح باب سيارتها وتدخل عكازها أولاً، تضعه جانب كرسيها، ثم تجلس على كرسي السائق تشغل سيارتها وتتجول في شوارع