انتشار القمامة بشكل كبير في مدن وبلدات الغوطة الشرقية، الأمر الذي بات يشكل خطرا على السكان، بسبب انتشار الحشرات والأوبئة.
مؤسسات النظام تهمل الخدمات الضرورية في حي “العب” بمدينة دوما في الغوطة الشرقية، لتخفيض عدد سكان الحي، جراء تحويل عشرات المنازل والمزارع في المنطقة، إلى مقرات ونقاط عسكرية تابعة لجيش النظام وميليشياته.