تجمعات المدنيين في المواقف العامة بمدينة دمشق، بسبب استمرار أزمة المواصلات نتيجة فقدان مادة الديزل من محطات الوقود.
لعجزه عن شراء مواد التدفئة هذا العام، يقطع “جاسم العلي” مسافة 15 كم برفقة ابنه، وصولاً إلى مكب النفايات في ريف عفرين، يحني ظهره ليجمع المواد البلاستيكية وعلب الكرتون، في سبيل ادخارها لأيام الشتاء القاسية علها توفر لعائلته قليلاً من الدفء.
صور من داخل جامعة دمشق الواقعة على طريق المطار، تظهر انتشار القمامة بشكل كبير داخل “كلية الهندسة المعلوماتية”.