في بلدة البارة بإدلب، تقوم الحاجة مريم برعاية أشجارها وتقليم أغصان الزيتون لاستخدامها في التدفئة خلال فصل الشتاء، رغم التحديات الناجمة عن القصف المستمر.
في ليالي الشتاء الباردة من أحد البيوت الريفية، مازالت الحاجة أم محمد تنسج الصوف يدوياً لأحفادها بكل مهارة وإتقان