قاضية في حلب تصدر أحكامًا لصالح عملية تزوير وتواصل عملها بلا مساءلة في سوريا ما بعد الثورة، لا تزال المؤسسات التي يُفترض أن تحمي الحقوق وتُقيم العدل، أداة بيد أصحاب النفوذ والمال. فحتى بعد سقوط نظام الأسد