لم تكن الكلمات يوماً عائقاً بالنسبة لي، أياً كان الموضوع الذي أريد أن أكتب عنه، كنت دائماً ما أجد التعابير المناسبة والألفاظ المطلوبة، أحتال دوماً
لا تموتي يا أم… لا يزال الطريق طويلاً.. إلى نجمة جرحنا الوطني مي سكاف
لا تغلقوا النوافذ على الشمس .. فلا تزال الجهات بلا صهيل .. ولا نزال ننزف أرصفة من أقدام خائفة ومن دفق دماء اكتظت في نبضها
الصراع السوري .. بدائل ممكنة وأخرى متخيلة
بدا واضحاً منذ أن تمّ الاتفاق في أستانا على ما أُطلق عليه “اتفاق خفض التصعيد والتوتر” أن الصراع السوري يسير نحو مآلات جديدة، هذه المآلات
محبو الأسد على مؤخرة الطرطيرة
محبو الأسد (الأب ثم الابن) ليسوا على سوية واحدة من الذكاء والألمعية، فهناك طبقة من المحبين يمكن أن نسميها “طبقة اللوردات”.. وهؤلاء، في الأساس، أصحاب
هل أضاعت الأورينت بوصلتها؟
بعيداً عن الاحترافية والمهنية، وبأهداف وأجندات واضحة، بثت قناة الأورينت السورية “المعارضة” تقريراً ألقت به الاتهامات بكل الاتجاهات على تلفزيون سوريا “المعارضة” وعلى العاملين فيه،
الحرب الأهلية بين روسيا وسورية!
بعد غياب الإعلام الهولندي طويلاً عن الحدث السوري، تكرم علينا البرنامج السياسي اليومي “ساعة إخبارية” بالأمس بتقرير عن أصحاب “الخوذ البيضاء”، من خلال لقاء أجرته
إدارة الصراع السوري أمريكياً .. بين الحقيقة والخديعة
يُشيع الإعلام المرتبط بآلة الدعاية الأمريكية مقولاتٍ وتحليلاتٍ غايتها خلق قناعات مختلفة ومضطربة لدى جمهور المتلقين، هذه القناعات تؤدي دورها اللاحق في قبول ما يصدر
البغدادي ينقذ الأسد من جديد!
لا شك أن الانتهاكات التي ارتكبها تنظيم الدولة الإسلامية تستدعي استنفار الجهود الحقوقية والأجهزة القضائية في العالم بأسره للمساعدة على جر قائد ذلك التنظيم وأتباعه
الوزير “عمران الزعبي” دلال عقارات
بينما أنا أبحث في (Google) عن وزير الإعلام السابق “عمران الزعبي” الذي توفي قبل أيام، إذ ومضت في مخيلتي فكرة […]
الدب الذي أرهبني فأحرقته!
لم يكن حلماً عادياً.. بلونه العسلي وأسنانه اللامعة، اقتحم ذلك الدب البريّ الضخم أحلامي، حيوان ضخم في غرفة معيشتي.. يترصدني، يمنعني من الحركة، يرهبني بسهيفه
الجنوب السوري.. وسباق اللحظات الأخيرة
يبدو أن الروس متعجلون على وضع اليد مع حليفهم النظام الأسدي وداعميهم الإيرانيين على محافظة درعا وعلى الحدود الأردنية السورية وبوابات العبور. الروس يريدون إنجاز
بيان درعا وأقراص الكبة المشوية
زعل مني صديقي “عبد الله” لأنني أتيتُ على ذكر (الكبة المشوية) في سياق الحديث عن موضوع بالغ الأهمية هو التضامن مع أهلنا في درعا.
قال